أوغلو:"أي هجوم يستهدف ضيوف تركيا سيتم الرد عليه" - أنقرة تقصف 500 موقع لتنظيم الدولة الإسلامية وتقتل 200 من أعضائه رداً على مقتل 10 ألمان في اسطنبول

أعلن رئيس الحكومة التركية أحمد داود أوغلو الخميس (14 يناير/ كانون الثاني 2016) أن المدفعية التركية قصفت "نحو 500 موقع" لتنظيم "الدولة الإسلامية" في العراق وسوريا، ردا على الاعتداء الانتحاري الذي نُسب إلى هذا التنظيم والذي أدى إلى مقتل عشرة سياح ألمان أول أمس الثلاثاء في اسطنبول.

وقال المسؤول التركي أمام السفراء الأتراك في العالم المجتمعين في أنقرة "بعد الاعتداء الجبان في اسطنبول استهدفت قواتنا المسلحة بنيران المدفعية والدبابات نحو 500 موقع لداعش في سوريا والعراق".

وأضاف داود أوغلو أن نحو 200 جهادي قتلوا في هذا القصف. وتابع "أن أي هجوم يستهدف ضيوف تركيا سيتم الرد عليه".

وكان تفجير انتحاري استهدف صباح الثلاثاء مجموعة من السياح الألمان على بعد مئات الأمتار من كاتدرائية آيا صوفيا ومسجد السلطان أحمد في وسط المنطقة السياحية في اسطنبول. وقالت السلطات التركية إن سوريا في الثامنة والعشرين يدعى نبيل فضلي هو الذي قام بالاعتداء، موضحة أنه دخل تركيا قبل ايام من الحادث كلاجىء. وأعلنت وزارة العدل أن سبعة مشتبه بهم اعتقلوا حتى الآن. (أ ف ب ، رويترز)

 

دلالات فوز حزب العدالة والتنمية في الانتخابات البرلمانية 2015

نعم للاستقرار السياسي...ولا لاحتكار أردوغان لصناعة القرار في تركيا

 

دراسة حول الإسلام التقدمي في تركيا

قراءة بحثية في تجربة حزب العدالة والتنمية التركي

 

الانتخابات التشريعية المبكرة في تركيا 01 / 11 / 2015

 

استراتيجية إردوغان القومية تستعيد الأغلبية المطلقة البرلمانية

 

الانتخابات البرلمانية في تركيا 2015

مستقبل تركيا في يد عبد الله غول...الديمقراطية أم السلطوية البوتينية؟

 

حركة "شعر في الشارع" şiirsokakta# في تركيا

نداء لتخطيط الشوارع بالقصائد

 

العمليات العسكرية التركية ضد حزب العمال الكردستاني و"الدولة الإسلامية"

استراتيجية إردوغان المزدوجة: هل تحارب تركيا الأكراد أو داعش؟

 

بعد الهجوم في مدينة سوروج (سوروتش) التركية

تركيا بين فكي كماشة

 

"صفحات" – مكتبة عربية في تركيا افتتحها لاجئ سوري

مركز ثقافي وملتقى للعرب والأتراك في إسطنبول

 

الانتخابات البرلمانية في تركيا 2015

أكبر هزيمة سياسية لإردوغان رغم فوز حزبه الكاسح!

 

تركيا والعالم العربي

هل يمكن أن يكون حزب العدالة والتنمية التركي نموذجاً للعالم العربي؟

 

صفحات