"جمال الغيطاني كان شخصية متناقضة روجت للطغيان والديكتاتورية أيضا"
تعليق علي عبد على مقال: "جمال الغيطاني...الروائي الحاضر دوماً"
كيف يكون جمال الغيطاني بكل هذا التاريخ والثقافة والثراء الفكري، ويكتب كتابه المشئوم "حراس البوابة الشرقية" الذي جعل من صدام حسين بطلا يتصدى للمد الفارسي الصفوي، الذي يستهدف العرب؟ ألا يعني هذا أنه يتفق مع توجهات ديكتاتور العراق الدموي وحروبه العبثية. ثم الم يكتب باسم صدام رواياته المشهورة" اخرج منها يا ملعون" و" زبيبة والملك"؟
هو شخصية متناقضة تعكس التناقض العربي بكل إشكاله. تاريخ حافل بالعطاء والإبداع وقلم صحفي فذ وقلم روائي مبدع، ولكنه للأسف روج للطغيان والديكتاتورية وانجرف خلف نظريات البعث والقومية الناصرية.
اقرأ أيضًا: مقالات مختارة من موقع قنطرة
روائيو السبعينات في مصر... جيل الهزائم المتتاليةملف خاص حول: أدب مصري حديثعميد الأدب العربي طه حسين ودمقرطة التعليم في مصر
ملفات خاصة من موقع قنطرة
الزواج عبر الشبكة العنكبوتية
الإنترنت وسيلة المسلمات للبحث عن شريك الحياة في أوروبا
وكالات زواج إسلامية في الإنترنت
الخاطبة الإلكترونية
الصرخي - رجل دين عراقي شيعي "داعم للسنة وداعٍ للحوار مع داعش"
عمامة سوداء مغردة خارج السرب الشيعي العام؟
يوم في حياة الأيزيدية في إقليم كردستان العراق
كشف الأسرار عن بيوت الأيزيدية في العراق
الجدل حول الحجاب في أوروبا:
ما هي الأسباب التي تدفعني كمسلمة لعدم ارتداء الحجاب؟
دردشة عربية-ألمانية