عزيزي ميشائيل

لم أشارك في تظاهرة، أسمع عنها من الذين يرونها وسيلتهم الوحيدة ليشاركوا في الأحداث. أكره احتفالية هذه التظاهرات ... هكذا يبدأ عباس بيضون جوابه إلى ميشائل كليبرغ