كمسلمين، لا يمكن أن يكون ردّ فعلنا الأولي والطبيعي على الفظائع التي تُرتكب باسم ديننا إلاّ الإدانة والسخط والتبرّؤ من مرتكبيها. فلنهتف بصوت واحد: «لا لهذه الأعمال الوحشية!».المزيد
من وسط المأساة يتعطش اليمنيون لحياة طبيعية، فلا تكاد وطأة الحرب تخِفّ حتى تبدأ الحياة بالانتعاش فتفتح أسواق وحدائق ويعود كثيرون إلى بيوتهم بعد نزوحهم عنها. جولة مصورة تعكس إصرار اليمنيين على الحياة وصراعهم من أجل البقاء.