أثارت خطة ميزانية روحاني شكوكًا في اهتمامه بالتخفيف من مشكلات إيران الاقتصادية، لأن خطته لميزانية عام 2015/ 2016 استندت على إشكاليتين: التقشف والعسكرة. تفاخر روحاني عام 2017 حتى بازدياد النفقات العسكرية في عهده. وكان قبل 5 أعوام قد وعد بالتخفيف من معاناة الإيرانيين الاقتصادية، لكن لا يُلاحَظ في إيران سوى القليل من التحول الاقتصادي، كما يرى الباحث علي فتح الله نجاد في تعليقه التالي لموقع قنطرة.المزيد