ينظر ممثلو الأدب الشعبي الإندونيسي المعروف باسم "ساسترا إسلامي" باعتباره عملية تصحيحية لعملية "التغريب والعلمنة" المتزايدة في إندونيسيا. وهذا الأدب الشعبي الإسلامي يقدم نفسه كحركة دينية مضادة للأدب العلماني، الذي انتشر بشدة منذ سقوط الدكتاتور سوهارتو في عام 1998. الصحفية الألمانية بيتينا دافيد تستعرض لموقع قنطرة تقييمها للأدب الشعبي الإسلامي "ساسترا إسلامي" في إندونيسيا.المزيد