في المجتمعات الإسلامية تعد المثلية الجنسية أمراً محرماً. لكن لا يمكن أن ينتظر أي أحد أن يتم التعامل معه بتسامح في حين أنه هو نفسه يقصي الآخرين، لأن التسامح لا يمكن أن يكون فقط من طرف واحد، ومن يرغَب بالتضامن معه فعليه أيضاً أن يعيش التضامن مع الآخرين، كما ترى بشرى ديليكايا في رؤيتها التالية لموقع قنطرة.المزيد