لا مكان للتجربة الإصلاحية اللوثرية المسيحية في المجتمعات الإسلامية، لأن مشكلات العالم الإسلامي الحالية مختلفة عن مشكلات القرون الوسطى الألمانية. لكن بإمكان المسلمين تطوير طريقة للتعامل النقدي مع تراثهم الديني، مستفيدين من علاقة الكنيسة الإنجيلية الألمانية النقدية بمصلحها الديني مارتين لوثر، وفق ما ترى الباحثة في العلوم الإسلامية أرمينا عُمَرِيكا في حوارها التالي لموقع قنطرة مع الصحفية جنان توبتشو.المزيد