ميثاق جزائري للسلم والمصالحة أعاد إدماج 15 ألف مقاتل جهادي سابق في الأوساط المجتمعية. تمكنت به الحكومة الجزائرية من تحقيق أمور كثيرة، لكنها حتى هذه اللحظة من عام 2018 فشلت في معالجة مصير مئات الأطفال الذين أبصروا النور في مخابئ جهادية سابقة من زمن الحرب الأهلية، رغم وعدها بتحديد هوياتهم باختبارات الأحماض النووية. فكيف أصبح هؤلاء محرومين من حقوقهم المدنية؟ دالية غانم-يزبك والإجابات.المزيد