في تحليله التالي لموقع قنطرة يفند الباحث الألماني ديرك بير أطروحة الاختصاصي النفسي أحمد منصور الذي لا يمل ولا يكل من التأكيد في الإعلام الألماني على أن العنف الإرهابي ناشئ عن المحيط الاجتماعي والتلقين العَقَدي للدين. ديرك بير، المختص في الفكر الجهادي، يلاحظ أن تطرف الجهاديين الألمان ليس بسبب التربية الإسلامية أو ثقافة بلدانهم الأصلية، بل بسبب مشكلة الهوية نتيجة اغترابهم الثقافي عن مجتمعهم الأصلي وكذلك عن المجتمع الألماني. ويستدل على ذلك بأن معظم معتنقي الفكر الجهادي المتطرف لم ينشأوا أصلا في عائلات متدينة بل إن نصفهم تربَّوا في بيئة علمانية ليبرالية. ويعزو تطرفهم إلى انصدامهم في مرحلة المراهقة بمشاهد حروب أفغانستان والعراق.المزيد
الزواج عبر الشبكة العنكبوتية
الإنترنت وسيلة المسلمات للبحث عن شريك الحياة في أوروبا
وكالات زواج إسلامية في الإنترنت
الخاطبة الإلكترونية
الصرخي - رجل دين عراقي شيعي "داعم للسنة وداعٍ للحوار مع داعش"
عمامة سوداء مغردة خارج السرب الشيعي العام؟
يوم في حياة الأيزيدية في إقليم كردستان العراق
كشف الأسرار عن بيوت الأيزيدية في العراق
الجدل حول الحجاب في أوروبا:
ما هي الأسباب التي تدفعني كمسلمة لعدم ارتداء الحجاب؟
دردشة عربية-ألمانية