أقلية الروهينجا المسلمة المقموعة، تعرضت كثيرات من نسائها على أيدي جنود ميانمار لاغتصابات جماعية ممنهجة. أما الأزواج أو الإخوة -ممن لهم إنقاذهن- فقد ماتوا أو أجبروا على الهروب حفاظاً على حياتهم. وما يزيد من مأساتهن تخلي كثير من الرجال الروهينجا عن زوجاتهم المغتصبات، لوحدهن مع الأطفال والآلام، لأن رجالا آخرين سلبوهن الشرف، بحسب تصورات رجال عديدين. إينِس بول والتفاصيل من أحد مخيمات اللاجئين.المزيد