أغلب سكان الشرق الأوسط يريدون أن تحكمهم دول مشروعة تتمسك بحكم القانون وتحمي الحقوق المدنية وتشجع التعايش بين الطوائف. الباحث إسحاق ديوان يرى في تحليله التالي أن ذلك لا يتحقق إلا بنزع فتيل التوترات عالمياً أولاً بين واشنطن وموسكو، ثم إقليمياً بين إيران وتركيا والسعودية وإسرائيل، وأخذ القضايا الكبرى التي تقسم المنطقة بالحسبان بما فيها القضية الفلسطينية والكردية، وبالتالي التوصل لتسويات سياسية قابلة للتطبيق في سوريا والعراق واليمن.المزيد