فرض جهاديون سيطرتهم على محافظة إدلب السورية. لكنّ لِمقاومة التطرف فيها أشكالاً متنوعة. فقد ظهرت هناك هياكل مدنية كسلاح فعال في مكافحة الفئة الراديكالية. كريستين هيلبيرغ -في تحليلها التالي لموقع قنطرة- تنقل صورة عن مجتمع مدني سوري في إدلب، يرى أن مكافحة الإرهاب تتم بتقديم التعليم والعمل والرعاية الطبية، وأن الطغاة والمتطرفين يحكمون بالتخويف ولكن الناس لا يخشون ما يواجهونه بالسخرية، مثلاً: بكتابات جدارية.المزيد