يعتبر الكاتب والإعلامي موسى برهومة أن على المسلمين في أوروبا التعامل بجدية وشجاعة وانفتاح مع تحديات مرحلة ما بعد اعتداءات باريس الأخيرة وما شهدته من إرهاب جهادوي باسم الإسلام. كما يدعوهم في مقاله التالي لموقع قنطرة إلى التماسك ككتلة تحافظ على مصالحها، وعلى تدينها، وإلى نقل صورة «مشرقة» لدينهم، الذي لم يعد الغرب والعالم يعرفه، لفرط ما غرقت ممارسات الناطقين باسمه في الدم والعنف وتهديد السلم الاجتماعي.المزيد