الكاتبة | الكاتب: عمار علي حسن

rss-iconSubscribe to feed
كتاب “الإسلام وأصول الحكم” للشيخ الأزهري علي عبد الرازق يهدف إثبات أنّ الإسلام دين روحي لا دخل له بالسياسة، أو بالأحرى لا تشريع له في مجال السياسة، فالسياسة أمرٌ دنيوي يعود للناس اختيار وسائله ومبادئه. وهو يرى أنّ نظام الخلافة الذي نُسِب للإسلام ليس من الإسلام في شيء، إنّما هو من وضع المسلمين.

الدولة في الإسلام

1

الإسلام ومسألة الحكم وذلك الجدل الذي لا ينتهي حول كتاب علي عبدالرازق

أعادت ثورات الربيع العربي الجدل حول ثنائية الإسلام وآليات الحكم أو "نظام الحكم في الإسلام" إلى دائرة الضوء. الكاتب المصري عمار علي حسن في قراءة لجملة من الاطروحات التي تتمحور حول أبعاد النقاش حول كتاب علي عبد الرازق "الإسلام وأصول الحكم"، الذي سعى فيه إلى إثبات أن فكرة «الخلافة» ليست أصلاً من أصول الإسلام، وأن هذا الدين لم يفرض نمطاً معيناً لترتيب السلطة.المزيد

من إيوان ابن رشد إلى رحاب العلمانية... قطيعة مع القراءة البكائية للتراثنصر حامد أبو زيد: أيقونة التفكير في زمن التكفيرالمفكر حميد داباشي: ''التغيير يأتي من القوى الاجتماعية وليس من المفكرين الإسلاميين''مراجعة كتاب: الدولة المدنية في ظلال مقاصد الشريعة الإسلاميةكتاب "مفهوم الدولة الإسلامية: أزمة الأسس وحتمية الحداثة": "الدولة الإسلامية" كانت نتاج الضرورات التاريخية وليس النصوص العقدية
  1. تضامن مع ضحايا زلزال المغرب

    هكذا حشدت كارثة الزلزال المغاربة فهبوا للمساعدة

  2. الكاتب الجزائري سعيد خطيبي

    "الجزائر صحراء قاحلة بالنسبة للأدب العربي"

  3. أدب من ليبيا: رواية "الرسام الإنجليزي"

    المرأة الليبية بين الجغرافيا والتاريخ

  4. ليبيا ما قبل تسونامي سيول درنة ليست كما هي بعدها

    ماذا بعد الطوفان؟!

  5. ألمانية بالعراق رغم شوارع معبدة بذكريات الرعب

    بلا سياسة ولا دين ولا جنس

  6. تغير المناخ في بنغلاديش

    حياة مدينة مليونية غارقة بين مد وجزر وفيضان

قنطريات

المزيد من موضوعات قنطرة

أحدث معارض الصور

خاضت فرق الإنقاذ سباقاً مع الزمن للعثور على ناجين بين الأنقاض بعد أكثر من 48 ساعة على الزلزال الذي خلف أكبر عدد من الضحايا في المغرب خلال أكثر من ستة عقود. والتحدي الأكبر هو صعوبة التضاريس في الكثير من المناطق التي وقع فيها الزلزال مما يعقد من عملية الوصول إلى الضحايا.

زلزال المغرب 2023 - وجع ودمار

سابق رجال الإنقاذ المغاربة بدعم من فرق أجنبية الزمن للعثور على ناجين وتقديم المساعدة للمشردين الذين فقدوا منازلهم بعد أكثر من 48 ساعة على الزلزال المدمر الذي خلف آلاف القتلى والجرحى.