أدت الموجة الأتاتوركية النابعة من الأعلى والرامية لتحديث المجتمع التركي إلى إخفاء ثروة ثقافية هائلة وراء ستار العصرنة في تركيا. وبوصول حزب العدالة والتنمية الإسلامي إلى السلطة عام 2002، برزت بيئة ثقاقية جديدة سهّلت ظهور الهوية الشرقية "المكبوتة" مقابل الهوية الغربية "المفروضة". موتلو يتكين تسلط الضوء في رؤيتها النقدية التالية على أكثر من عقد من التفاعل السياسي-الثقافي ضمن المشهد الأدبي-الفني التركي في ظل حكم إردوغان.المزيد