ثلاثة محاور من شأنها إدارة أسوأ أزمات اللاجئين العالمية. فبتقوية اقتصادات الدول المستضيفة -وبالتالي خلق فرص عمل للاجئين- وتعزيز اتصالاتهم الرقمية والتأسيس لإعادة بناء ما بعد الحروب المنتهية لا محالة، يصبح بوسع الشعوب الممزقة التخطيط لمستقبل أكثر نهضة. الخبير الاقتصادي ناصر السعيدي يقترح حلولا شبه دائمة لأزمات اللاجئين، لأن المساعدات القصيرة الأمد تبقى بلا استراتيجية ولا ينتج عنها سوى الخيبة.المزيد