المسؤولون المصريون الذين وصلوا إلى السلطة من خلال الإطاحة بتيار إسلامي، من دون أن يحملوا وعداً بتقديم بديل علماني، يتعرّضون الآن إلى ضغوط من أجل أن يُحدّدوا بالضبط مَن هي الجهة التي تتكلّم باسم الدولة المصرية في شؤون الإسلام. تحليل الباحث ناثان براونالمزيد