يُفتَرض أن يتمتع جميع الأطفال بفرص تعليمية متساوية. نظريًا يبدو هذا جيدا. لكن في الواقع يعاني الكثير من التلاميذ ذوي الأصول المهاجرة من التمييز في المدارس الألمانية. وغالباً لا يعرف أولياء الأمور الوافدون من بلدان غير أوروبية أن المعلمين في ألمانيا ليسوا السلطة الوحيدة في المدرسة. نيكولِه زاغِنَر تسلط الضوء على التمييز داخل المدارس في برلين وعلى مبادرات برلينية تسعى إلى تغيير هذا الوضع.المزيد