في شهر كانون الثاني/ يناير 2016 عندما بلغ الإيرانيةَ فَرَسْتُو فُرُوهَر خبرُ تعرُّض منزل والديها للسرقة عدة مرات، سافرت هذه الفنانة المقيمة في ألمانيا إلى إيران لِتعتني ميدانيا بهذا الموضوع. وقد كان منزل والديها (السياسيَّين المقتولين عام 1998 على أيدي رجال المخابرات -الزوجين داريوش فروهر وبروانه إسكندري) قد تم تخريبه تماما. حول إقامتها التي استمرت نحو شهرين في طهران كتبت برستو فروهر خواطرها التالية.المزيد