تفاصيل الإقامة والحماية والبيروقراطية تبعد الأدباء والفنانين اللاجئين عن إبداعهم، ويتولد لديهم شعور بأن نشاطهم يساوي صفراً وأنهم لاجئون في ألمانيا فقط، سواء أكانوا كُتاباً أم رسامين أم موسيقيين. وأصبح امتلاك اللاجئين للغتهم إلى درجة الكتابة الأدبية بها أمراً من الماضي في المجتمع الجديد. فكيف يتأقلم الكاتب مع البلد الجديد؟ وهل يبقى حبيساً لموضوعات الشوق والحنين؟ راما الجرمقاني حاولت اكتشاف الإجابة.المزيد