بعد الهجومين الانتحاريين اللذين استهدفا كنيستين في حي يوحنا أباد المسيحي بمدينة لاهور الباكستانية، يبدو أن التمييز ضد الأقلية المسيحية في باكستان بات يزداد أكثر من ذي قبل. ويرى حقوقيون أن من الضروري إصلاح قانون تجريم ازدراء الأديان والإسلام، بحيث يتم أيضا وضع حد لانتشار الإشاعات حول تدنيس المقدسات ومعاقبة أصحاب الاتهامات الباطلة، التي قد تفضي إلى العنف والعنف المضاد بين أتباع الديانتين في باكستان. الصحفية روما راجبال فايس تسلط الضوء لموقع قنطرة على معاناة المسيحيين في باكستان.المزيد