قفزات صدرية خارج كمّاشات محاصِرة، يراها صفاء خلف في تحليله لموقع قنطرة. فبحلفه مع الشيوعيين يقفز الصدر من "المهدي" إلى "ماركس" لبلوغ أقصى نفعية، مترقباً تساقط الخصوم، بتوظيف تناقضات محلية وإقليمية، عبر خطاب: مناوئ لإيران والأسد ومقترب من الرياض وأبو ظبي ومعزز للعبادي بالانفتاح العربي ومطيع لمرجعية النجف وداعم لحل الفصائل المسلحة باستثناء مسلحيه ومحتفظ لنفسه بحماية أحد أهم مراكز الشيعة.المزيد