ليس الحرس الثوري وحده المسيطر على الاقتصاد الإيراني، بل رجال الدين أيضا. "خاتم الأنبياء"، هذا ليس هذا اسم جمعية دينية أو خيرية بل هو اسم مجموعة شركات ضخمة في النظام الاقتصادي في إيران. المؤسسات الدينية هناك تسيطر على حوالي 80 بالمائة من الاقتصاد الإيراني. وبعد رفع العقوبات الغربية تستفيد تلك الجهات الغنية بالمليارات. توماس كولمان يسلط الضوء على المتحكّمين بالاقتصاد الإيراني.المزيد