يرى المعلق الصحفي أوموت أوزكيريملي في تعليقه التالي أنَّ ما شهدناه في العامين الماضيين من أحداث تتعلق بتركيا وقد بلغت ذروتها في المشاهد المروعة يوم العاشر من تشرين الأول/أكتوبر 2015 في تفجيرات أنقرة، يمثِّل نهاية الجمهورية التركية التي نعرفها. وينتقد معظم المعلقين في تركيزهم - المعروف من الروايات البوليسية - على البحث عن هوية الجناة فقط.المزيد