العراق: نساء بغداد وشبابها يتنفسون الصعداء بعد إزالة الحواجز الأمنية

في تطور ملحوظ، تمّت مؤخراً إعادة فتح المنطقة الخضراء في المدينة أمام المواطنين، وهي التي تضم مباني البرلمان والوزارات والسفارات، وذلك بعد سنوات من الإغلاق والتحصين خلف الأسوار والجدران ونقاط التفتيش.
في تطور ملحوظ، تمّت مؤخراً إعادة فتح المنطقة الخضراء في المدينة أمام المواطنين، وهي التي تضم مباني البرلمان والوزارات والسفارات، وذلك بعد سنوات من الإغلاق والتحصين خلف الأسوار والجدران ونقاط التفتيش.

في بغداد - الحواجز الأمنية تسقط تاركة المساحة لشمس الحرية. المرأة البغدادية كانت في مقدمة المستفيدين من الوضع الأمني والسياسي الجديدين في العاصمة العراقية.

إزالة الحواجز الأمنية تغير وجه العاصمة العراقية بغداد، فبعد تراجع خطر الإرهاب نسبيا، بدأت المدينة في تنفس الصعداء، وكانت النساء في مقدمة المستفيدين، مطالبات بحقوقهن في الفضاء العام.

منذ هزيمة تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في العراق، والعاصمة العراقية بغداد تمرّ بتغييرات كبيرة، فقد عاد الأمان إلى المدينة التي يبلغ عدد سكانها ثمانية ملايين نسمة. وتمت إزالة معظم الحواجز الاسمنتية التي وُضعت على مدار العقد الماضي للحفاظ على سلامة المباني العامة والخاصة، لتظهر الحدائق والمناطق الخضراء.



وفي تطور ملحوظ، تمّت مؤخراً إعادة فتح المنطقة الخضراء في المدينة أمام المواطنين، وهي التي تضم مباني البرلمان والوزارات والسفارات، وذلك بعد سنوات من الإغلاق والتحصين خلف الأسوار والجدران ونقاط التفتيش.

 

للاطلاع على المقال كاملا المرجو الضغط هنا

 

 

 

[embed:render:embedded:node:30956]