إيران: لماذا باتت حتى النخبة السياسية "المعتدلة" هدفا للغضب الشعبي؟

"لا عجب بتاتًا من أنَّ أطرافًا من النخبة السياسية التي يفترض اليوم أنَّها معتدلة باتت هدفًا للغضب الشعبي. فبعدما اضطر الإيرانيون لتحمُّل الفساد المتفشي في عهد أحمدي نجاد، أدركوا بسرعة أيضًا في عهد الرئيس الجديد أنَّ حكومته مصابة هي أيضًا بالفساد - على الرغم من أنَّ روحاني قد تبنّى في بداية رئاسته محاربة الفساد"، كما يقول الخبير السياسي الإيراني علي فتح الله نجاد لموقع قنطرة. اقرأ هنا كامل ما كتبه علي فتح الله نجاد [embed:render:embedded:node:27825]