تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • English
  • Deutsch
  • عربي

Qantara.de - Dialog mit der islamischen Welt

  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • ثقافة
  • جدليات
  • صور
  • قنطريات
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • قنطريات
  • ثقافة
  • ملفات
  • جدليات
  • ألبومات صور

smartphone menu rubriken

  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • قنطريات
  • ثقافة
  • ملفات
  • حوارات
  • جدليات
  • ألبومات صور
  • رسائل القراء
عودة الى بداية الصور
جميع الألبومات

العراق وإيران - من زمن صفوي عثماني إلى الشاه وصدام والخميني حتى المالكي والعبادي

تتجذر العلاقات بين العراق وإيران منذ سنوات طويلة، وقد غلب عليها التوتر في مراحل عديدة، وسط سعي إيراني دائم لجعل العراق الساحة الرئيسية لنفوذها الإقليمي. في ألبوم الصور هذا نلقي الضوء على تاريخ العلاقات بين البلدين.

علاقة العراق وإيران - من زمن صفوي عثماني إلى الشاه وصدام والخميني حتى المالكي والعبادي - بما في ذلك من خلاف المرجعيات الشيعية العراقية والإيرانية حول مبدأ ولاية الفقيه

أهمية العراق بالنسبة لإيران - ظلت إيران تاريخياً تحاول بسط نفوذها على العراق بسبب أهمية موقعه الاستراتيجي، فهو يشكّل بوّابة إيران الشرقية على العالم العربي ومنه إلى البحر المتوسط مروراً بسوريا ولبنان. وتستغل إيران الروابط التاريخية والمذهبية بين البلدين في سبيل تحقيق ذلك، خاصة بعد تحولها للمذهب الشيعي في عهد الدولة الصفوية.

علاقة العراق وإيران - من زمن صفوي عثماني إلى الشاه وصدام والخميني حتى المالكي والعبادي - بما في ذلك من خلاف المرجعيات الشيعية العراقية والإيرانية حول مبدأ ولاية الفقيه

المذهبية..."أداة التدخّل الشرعي" - تتخذ إيران من المذهب الشيعي وسيلة لاعتبار تدخّلها في العراق "شرعياً". فبالإضافة إلى الوجود الشيعي الكبير في العراق، يرتبط اسم العراق ارتباطاً وثيقاً بأحداث "التاريخ الشيعي"، حيث توجد فيه مدينتنا النجف وكربلاء، المقدّسة لأتباع المذهب الشيعي، كما أن مراقد ستة من الأئمة الاثني العشر توجد فيه، ولذلك يحج إليه ملايين الناس سنوياً.

علاقة العراق وإيران - من زمن صفوي عثماني إلى الشاه وصدام والخميني حتى المالكي والعبادي - بما في ذلك من خلاف المرجعيات الشيعية العراقية والإيرانية حول مبدأ ولاية الفقيه

الصراع الصفوي العثماني: يشكل الصراع بين الدولة الصفوية -التي قلبت بلاد فارس (إيران) إلى المذهب الشيعي- والدولة العثمانية، إحدى المحاولات الواضحة لحكّام بلاد فارس للسيطرة على بلاد الرافدين (العراق). فبعد أن بسط الشاه سليمان الصفوي نفوذه في إيران، سيطر على العراق، إلا أن الدولة العثمانية تمكّنت من إخراجه من يد الحكم الصفوي. واستمر التوتر بين الطرفين للسيطرة على العراق حتى سقوط الصفويين ومجيء الأفشاريين ثم القاجاريين.

علاقة العراق وإيران - من زمن صفوي عثماني إلى الشاه وصدام والخميني حتى المالكي والعبادي - بما في ذلك من خلاف المرجعيات الشيعية العراقية والإيرانية حول مبدأ ولاية الفقيه

معاهدة أرضروم: بعد انتصار القاجاريين على العثمانيين في معركة أرضروم 1823، وقّع الطرفان معاهدة حملت اسم المعركة، والتي اعترفت الدولة العثمانية بموجبها بحق إيران في مدينة وميناء المحمرة "خرم شهر" وجزيرة عبدان، وكذلك الأراضي التي هي على الضفة الشرقية لشط العرب، إلا أن تلك المعاهدة لم تكن قادرة على حد الخلاف على الحدود بين الطرفين.

علاقة العراق وإيران - من زمن صفوي عثماني إلى الشاه وصدام والخميني حتى المالكي والعبادي - بما في ذلك من خلاف المرجعيات الشيعية العراقية والإيرانية حول مبدأ ولاية الفقيه

الخلاف على الحدود عند شط العرب: ورغم توقيع العراق وإيران معاهدة لرسم الحدود بين الطرفين في عام 1937، تعترف فيه طهران بحق بغداد في مياه شط العرب وتنظيم الملاحة فيه، ما عدا مناطق محددة، إلا أن الشاه الإيراني قام بإلغاء المعاهدة من طرف واحد في عام 1969 مستغلاً ضعف نظام البعث الذي كان قد وصل إلى السلطة قبل عام من ذلك، وقامت إيران بحشد قواتها العسكرية البرية والجوية والبحرية على طول خط الحدود بين العراق.

علاقة العراق وإيران - من زمن صفوي عثماني إلى الشاه وصدام والخميني حتى المالكي والعبادي - بما في ذلك من خلاف المرجعيات الشيعية العراقية والإيرانية حول مبدأ ولاية الفقيه

الثورة الإيرانية وقدوم صدام: في نفس العام وفي عام الثورة الإيرانية 1979، تولّى صدام حسين زمام الأمور في العراق بإزاحة الرئيس أحمد حسن البكر، ليشتد العداء بين الطرفين، اللذين كانا يتبادلان التهم، طهران تتهم بغداد بإعدام الرموز الشيعية المعارضة، ومن أبرزهم محمد باقر الصدر، والعراق يتهم إيران بمحاولة تصدير الثورة الإسلامية إلى الدول المجاورة وخصوصاً تلك التي فيها شيعة. يضاف إلى ذلك الخلاف على الحدود بين البلدين عند شط العرب.

علاقة العراق وإيران - من زمن صفوي عثماني إلى الشاه وصدام والخميني حتى المالكي والعبادي - بما في ذلك من خلاف المرجعيات الشيعية العراقية والإيرانية حول مبدأ ولاية الفقيه

الحرب العراقية الإيرانية: شكّلت الحرب العراقية الإيرانية التي نشبت بين 1980 و 1988 أوج التصعيد والتوتر بين البلدين، وخلّفت الحرب مئات آلاف القتلى والمصابين وعشرات آلاف الأسرى.

علاقة العراق وإيران - من زمن صفوي عثماني إلى الشاه وصدام والخميني حتى المالكي والعبادي - بما في ذلك من خلاف المرجعيات الشيعية العراقية والإيرانية حول مبدأ ولاية الفقيه

انتفاضة عام 1991 في العراق: ورغم انتهاء الحرب بعد أن أعلن المرشد الأعلى الخميني قبول قرار مجلس الأمن الداعي لوقف القتال، إلا أن العلاقات بين البلدين لم تشهد تقارباً واضحاً، بل إنها عادت للتوتر مع اندلاع انتفاضة عام 1991 في العراق، حيث اتّهمت بغداد أن لطهران يداً فيها، وهو ما أعاق تطبيع العلاقات بين البلدين.

علاقة العراق وإيران - من زمن صفوي عثماني إلى الشاه وصدام والخميني حتى المالكي والعبادي - بما في ذلك من خلاف المرجعيات الشيعية العراقية والإيرانية حول مبدأ ولاية الفقيه

الاجتياح الأمريكي للعراق – نقطة تحوّل: يشكل الاجتياح الأمريكي للعراق عام 2003 نقطة تحوّل جذرية في تاريخ العلاقات العراقية الإيرانية، حيث استأنف البلدان علاقاتهما الدبلوماسية في العام الذي تلا سقوط نظام صدام حسين، كما قام وفد عسكريّ عراقيّ - برئاسة وزير الدفاع آنذاك سعدون الدليمي- بزيارة إلى طهران وقدّم اعتذاراً لإيران عما وصفه بجرائم صدام بحق إيران، ووقّع الطرفان حينها اتفاقاً للتعاون العسكري في مجالات الدفاع ومحاربة الإرهاب.

علاقة العراق وإيران - من زمن صفوي عثماني إلى الشاه وصدام والخميني حتى المالكي والعبادي - بما في ذلك من خلاف المرجعيات الشيعية العراقية والإيرانية حول مبدأ ولاية الفقيه

هيمنة إيرانية بعد الانسحاب الأمريكي: واستمرت العلاقات بالتحسن بدءاً من عهد رئيس الوزراء الأسبق إبراهيم الجعفري، وتوثقت العلاقات في عهد المالكي، إلى أن وصلت إلى هيمنة إيرانية على العراق، وخاصة بعد الانسحاب الأمريكي عام 2011، قبل أن يعود جزء من قواتها بطلب من الحكومة العراقية لمحاربة تنظيم الدولة.

علاقة العراق وإيران - من زمن صفوي عثماني إلى الشاه وصدام والخميني حتى المالكي والعبادي - بما في ذلك من خلاف المرجعيات الشيعية العراقية والإيرانية حول مبدأ ولاية الفقيه

في عهد العبادي: رغم استمرار الضغوط الإيرانية، إلا أن رئيس الوزراء حيدر العبادي تمكّن –ولو نسبياً- من إعادة نوع من التوازن إلى علاقات العراق مع كل من أمريكا وطهران، وقد كشف العبادي أن بلاده تسعى إلى أن تنأى بنفسها عن الصراع بين الولايات المتحدة وإيران، لكن التساؤلات ماتزال تطرح نفسها حول إمكانية ذلك بالفعل، وسط التأثير الذي مازال يمارسه الطرفان في كل انتخابات تشهدها البلاد منذ سقوط صدام.

علاقة العراق وإيران - من زمن صفوي عثماني إلى الشاه وصدام والخميني حتى المالكي والعبادي - بما في ذلك من خلاف المرجعيات الشيعية العراقية والإيرانية حول مبدأ ولاية الفقيه

خلاف المرجعيات: تجدر الإشارة إلى وجود صراع حول مرجعية شيعة العراق بين الحوزتين الشيعيتين (المدرستان الرئيسيتان): حوزة النجف في العراق، وهي المقر التاريخي للحوزة من القرن الخامس، وحوزة قُمْ في إيران، وهي المقر المستحدث في أعقاب الثورة الإيرانية. بالإضافة إلى رفض الشيعة في العراق إلى جانب المرجع الأعلى للشيعة في العالم آية الله علي السيستاني لمبدأ ولاية الفقيه، وهو أساس نظام الحكم في إيران. إعداد: محيي الدين حسين / حقوق النشر: دويتشه فيله 2019

PausePlay
السابقالتالي
  • أحدث مقالات قنطرة
  • الأكثر قراءة
  • الأكثر تعليقاً
  1. احتجاجات إيران 2019

    مرحلة "اللا عودة" في إيران: عنف الأمن مرآة لذعر نظام الملالي

  2. الحراك الثوري قبيل الانتخابات الرئاسية

    الجزائر أمام مفترق طرق كبير

  3. كتاب "غرق الحضارات"

    أمين معلوف: البترودولار ساهم في تدمير التقاليد الثقافية في العالم العربي

  4. احتجاجات وانتفاضات في الجزائر ولبنان والسودان والعراق

    هل هذا هو الربيع العربي الثاني؟

  5. أزمة معيشية لدى عائلات في تركيا

    سلسلة انتحارات حبست أنفاس الأتراك - فما مدى ارتباطها بأزمة الاقتصاد؟

  6. تركيا - تأثير بناء متحف جديد على حي دولاب ديري

    التغيير العمراني في اسطنبول - غلق أبواب المستقبل أمام البعض وفتحها لآخرين

  1. كتاب "غرق الحضارات"

    أمين معلوف: البترودولار ساهم في تدمير التقاليد الثقافية في العالم العربي

  2. رحيل "المثقف الناقد" و"المثقف القلق"

    لاعبُ النرد ... مُستقبلاً صادق جلال العظم

  3. بعد 41 عاماً على "الاستشراق"

    في ذكرى إدوارد سعيد....المنفيّ بين الثقافات

  4. لماذا استهدف الإرهابيون اليزيديين في العراق؟

    من هم الإيزيديون وما هي معتقداتهم؟

  5. في رثاء الراحل نصر حامد أبو زيد

    نصر حامد أبو زيد...أيقونة التفكير في زمن التكفير

  6. الاحتفال بلغة الضاد

    في يوم اللغة العربية....كيف نعبّر عن عشقنا للغة العربية؟

  1. الزواج عبر الشبكة العنكبوتية

    الإنترنت وسيلة المسلمات للبحث عن شريك الحياة في أوروبا

  2. وكالات زواج إسلامية في الإنترنت

    الخاطبة الإلكترونية

  3. محمود الحسني الصرخي - رجل دين عراقي شيعي يدعم الحوار والإصلاح

    عمامة سوداء مغردة خارج السرب الشيعي العام؟

  4. يوم في حياة الأيزيدية في إقليم كردستان العراق

    كشف الأسرار عن بيوت الأيزيدية في العراق

  5. الجدل حول الحجاب في أوروبا:

    ما هي الأسباب التي تدفعني كمسلمة لعدم ارتداء الحجاب؟

  6. دردشة عربية-ألمانية

تابع موضوعات قنطرة
شارك في نشرة الموقع الأسبوعية

قنطريات

  • رجل أعمال لبناني سويسري يتبرع بمقتنيات هتلر لإسرائيل تخليدا لضحايا المحرقة النازية - الهولوكست

  • قطر: "لم ندعم الإسلام السياسي ولا الإخوان لكننا دعمنا الشعوب وليس الأحزاب ودعمُنا لمصر لم ينقطع"

  • مفاجآت سياسية في لبنان؟ سمير الخطيب: المفتي أبلغني عن إجماع على تسمية الحريري لتشكيل الحكومة

  • البوسنة والهرسك - حيث يتناوب على السلطة بوسنيون مسلمون وصرب أرثوذكس وكروات كاثوليك

المزيد من موضوعات قنطرة

أحدث معارض الصور

"بغداد حرة حرة": اندلعت الاحتجاجات السلمية بالعراق في الأول من تشرين الأول/أكتوبر 2019، ورفع المتظاهرون شعارات تطالب باستقالة الحكومة ووقف التدخل الإيراني. وقد شملت الاحتجاجات العاصمة بغداد والمدن الجنوبية، ورغم سلميتها قوبلت برد أمني عنيف سقط على إثره أكثر من 420 قتيلاً على الأقل في شهرين فقط من الاحتجاجات.

العراق - محطات رئيسية من احتجاجات 2019 الدامية ... "بغداد حُرَّة حُرَّة" ـ

رغم استقالة رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي 2019، استمرت الاحتجاجات الدامية في العاصمة بغداد والمدن الجنوبية. رحب المحتجون بالاستقالة لكنهم يرونها غير كافية ويطالبون بإصلاح نظام سياسي يرونه فاسدا ويبقيهم في حالة فقر ويحجب عنهم الفرص معتبرين أن الاستقالة لا تمثل رحيلاً كاملاً للنظام السياسي الذي نصبته الولايات المتحدة بعد سقوط نظام صدام حسين عام 2003، وتسيطر عليه إيران.

  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • قنطريات
  • ثقافة
  • ملفات
  • حوارات
  • جدليات
  • ألبومات صور
  • رسائل القراء
  • من نحن
  • الجهة المسؤولة
  • Privacy Policy