اللاجئون لا يثيرون المشاكل ولا يشكلون عبئا على ألمانيا واقتصادها كما يدعي المناهضون للمهاجرين واللاجئين، بل يوفرون عشرات آلاف فرص العمل في مختلف المجالات، ما يساهم في خفض نسبة البطالة أيضا، بحسب دراسة نُشرت بألمانيا

أظهرت دراسة ألمانية حديثة أن العدد الكبير للاجئين في ألمانيا أسفر عن إيجاد عشرات الآلاف من الوظائف، من بينها مدرسي اللغة وأفراد الحراسة والأخصائيين الاجتماعيين.

وأوضحت الدراسة التي أجراها المعهد الألماني لأبحاث سوق العمل والوظائف (آي إيه بي) التابع للوكالة الاتحادية للعمل في ألمانيا وتم نشرها الاثنين (25 نيسان/ أبريل 2016) بمدينة نورنبرغ أنه يتم البحث عن موظفين في كثير من المجالات، وأشارت إلى أن عدد الوظائف الشاغرة كبير.

ومقارنة بالعام الماضي، نشأت الكثير من الوظائف في مجال البناء وكذلك في مجال التدريس وفي حراسة الأشخاص والممتلكات وفي الإدارات العامة وكذلك في الشؤون الاجتماعية، وذلك وفقا لتقييم البيانات الحالية.

وكان هناك زيادة في عدد معلمي اللغة في شهر كانون الثاني/يناير الماضي بنسبة 27 بالمائة مقارنة بالعام الماضي، وبلغت الزيادة في عدد أفراد الحراسة 10 بالمائة. د ب أ  

 

 

 

جدل حول سياسة اللاجئين الألمانية..تناقضات ثقافوية وسذاجة جيوسياسية

مثقفو ألمانيا وانعطافة ميركل الإنسانية

 

 

لا بد من سلام عادل والإفلات من العقاب يؤدي إلى تكرار الجرائم

حورية مشهور... من وزيرة في اليمن إلى لاجئة في ألمانيا تنشط في إدماج اللاجئين

 

 

تأخر السلطات في البت بطلبات اللجوء في ألمانيا

"تأخر البت في إقامات اللاجئين يدخلهم في حالة اغتراب خطير"

 

 

فعاليات اندماجية بين ألمان ولاجئين سوريين

 

 

حوار مع رئيس للتحقيقات الجنائية في ألمانيا حول اللاجئين - تفنيد الأحكام المسبقة

لا توجد شعوب مجرمة وجرائم اللاجئين لا تتخطى جرائم الألمان

 

 

المسلمون في ألمانيا واللاجئون من سوريا والعراق وأفغانستان

كيف يرى قدماء المهاجرين المسلمين في ألمانيا الوافدين الجدد؟

 

 

مبادرة في ألمانيا لإعادة ثقة أطفال اللاجئين السوريين بأنفسهم بعد تجاربهم المؤلمة

أطفال اللاجئين...صدمة نفسية كارثية ومحاولة علاج ألمانية

 

 

"ألمانيا تتكلم عربي" - ازدهار لغة الضاد إثر موجة اللاجئين

1

اللغة العربية...من رفوف الكتب الألمانية إلى حياة اللاجئين اليومية

 

 

 

 

عالقون بانتظار فتح حدود أوروبا أمام جميع اللاجئين

 

 

مدينة سبتة بين إسبانيا والمغرب - نموذج التسامح الديني الأندلسي الأخير

قلعة للجهاد المسيحي سابقاً وبوابة لأوروبا المنعزلة حاضراً

 

 

 

صفحات