اللاعبون الأجانب يجعلون من الدوري المغربي قنطرة عبور نحو الأندية العالمية الكبرى

تضم الأندية المغربية لكرة القدم عددًا مهمًا من اللاعبين الأجانب، خاصة الأفارقة منهم، فضلًا عن آخرين من البلادان العربية، وبلدان أمريكا الجنوبية ممّن تستقطبهم الفرق المغربية  لتعزيز صفوفها. فالتسهيلات القانونية التي أقرها الاتحاد المغربي لكرة القدم، جعلت جل الفرق المغربية تضم بين صفوفها لاعبين أجانب، فلا يكاد أي فريق يخلو من لاعب أجنبي، ذلك أن الجامعة المغربية لكرة  القدم رفعت نسبة حضور اللاعبين الاجانب في الفرق إلى أربعة سنة 2013، بعدما كانت القوانين تفرض على الفرق إدخال ثلاثة لاعبين أجانب فوق أرضية الميدان.

ويثير موضوع  وجود اللاعبين الأجانب داخل كل فريق مغربي إشكالية مردوديتهم، خاصة وأن جل اللاعبين الأجانب غالبا ما يتم تسريحهم بعد موسم واحد، كما أن أغلبهم مغمورون في بلدانهم، وبالتالي يبقى البحث عن المال هو سبب التحاقهم بالدوري المغربي، دون الأخذ بعين الاعتبار القيمة المضافة التي سيضيفونها للبطولة المغربية التي تراهن على العالمية. انقر هنا لقراءة الخبر كاملا..

 

نجم كرة القدم المصرية محمد أبو تريكة

أيقونة الكرة المصرية تنأى بنفسها عن فخ الاستقطاب السياسي البغيض

يقترب عام 2015 من منتصفه ولا تزال مصر بعد انقلاب عام 2013 العسكري منقسمة بعمق بين المؤيدين والمعارضين لجماعة الإخوان المسلمين. ولا يوجد في الحياة العامة المصرية إلا عدد قليل من الناس على استعداد للتغيير. ومن هؤلاء الاستثنائيين نجم كرة القدم المصرية محمد أبو تريكة. لكنه أيضا لم يَنجُ من شرر الصراعات السياسية، وفق ما يطلعنا جيمس دورسي الخبير بالدراسات الدولية وثقافة المشجعين في تحليله التالي لموقع قنطرة

قرأ أيضًا: موضوعات متعلقة من موقع قنطرة

يوم أسود على مشجعي نادي الزمالك (الوايت نايتس) قضية استاد بور سعيد في مصر...أحداث بورسعيد الدامية...تصفية حسابات في لعبة قذرة؟المحلل السياسي شريف عبد القدوس: تكريس حكم العسكر...مصر والعودة إلى السلطويةأزمة دبلوماسية بعد المواجهة الكروية بين مصر والجزائر...بطاقة حمراء ضد تسييس الرياضةملفات متعلقة من موقع قنطرةالربيع العربي، الثورات العربية، ثورة 25 يناير 2011، كرة القدم ودعم الاندماج في المانيا، الاخوان المسلمون ، الصراع على السلطة في مصر بعد مرسي، عوالم الرياضة