بعد تأكيد روسيا دعمها العسكري للأسد، دمشق تستخدم أسلحة روسية جديدة وقد تطلب تدخل قوات روسية

أعلن وزير الخارجية السوري وليد المعلم أن بلاده لن تتردد في طلب تدخل القوات الروسية في القتال إذا دعت الحاجة لذلك، في حين أعلن مصدر عسكري سوري أن الجيش بدأ باستخدام أسلحة روسية جديدة متطورة أكثر "فعالية ودقة"، بحسب تعبيره.

قال وزير الخارجية السوري وليد المعلم إن بلاده ستطلب قوات روسية لتقاتل إلى جانب قواتها إذا دعت الحاجة، لكنه نفى وجود قوات مقاتلة هناك حالياً. وأضاف المعلم في حديث مع التلفزيون السوري الرسمي الخميس (17 أيلول/ سبتمبر 2015) أنه لا يوجد قتال مشترك على الأرض مع القوات الروسية، ولكن إذا دعت الحاجة فإن دمشق ستدرس الأمر وتطلب ذلك.

وتتزامن تصريحات المعلم مع تصريحات مصدر عسكري سوري الخميس بأن الجيش السوري بدأ في الآونة الأخيرة باستخدام أنواع جديدة من الأسلحة الجوية والأرضية الواردة من روسيا، فيما يمثل تأكيداً للدعم الروسي المتنامي لدمشق. وقال المصدر رداً على سؤال بشأن الدعم العسكري الروسي لسوريا: "الأسلحة ذات فعالية كبيرة ودقيقة للغاية وتصيب الأهداف بدقة"، مضيفاً: "يمكننا القول إنها أسلحة متنوعة، سواء كانت جوية أو برية".

وأفاد المصدر بأن الجيش السوري تلقى تدريبات على استخدام هذه الأسلحة في الأشهر الماضية، وهو اليوم يتولى نشرها، رافضاً الإفصاح عن المزيد من التفاصيل باستثناء أنها "أنواع جديدة."

هذا وأكدت الحكومة الروسية الخميس أن دعمها العسكري لدمشق يهدف إلى مكافحة الإرهاب والحفاظ على الدولة السورية ومنع وقوع "كارثة شاملة" في المنطقة. رويترز

 

  

الحرب الأهلية في سوريا

"أولاً الأسد ومن ثم تنظيم الدولة الإسلامية"

إلياس خوري: الطائفيات لا تصنع أوطاناً، بل تدمر فكرة الوطن!برهان غليون: خرافة الحل السياسي في سوريالؤي صافي: الاستعمار الداخلي للشعوب العربية والثورات المضادةياسين الحاج صالح يرد على الخبير الألماني ميشائيل لودرز...فلنسلّح المجرم بشار الأسد

 

السوريون في تركيا

سوريون في المهجر يبقون شعلة ثورتهم متقدة

رفيق شامي: قانون بقاء الأسد...التمسك بسلطة عشيرته مهما كان الثمنجروح رعب لا تندمل على أجساد ناجين من الحرب السورية"قطع الرؤوس أرحم من التعذيب اليومي في أقبية نظام الأسد""الثورة السورية هبة إلاهية خذلها العالم"

 

احتجاجات لاجئين سوريين في ألمانيا

"علينا إنقاذ نسائنا وأطفالنا من خطر الموت"

كوارث غرق اللاجئين السريين في البحر الأبيض المتوسط: "أوروبا متحالفة مع البحر لقتل اللاجئين وردعهم"تغييب دروس التاريخ...وغياب الحس الأخلاقي في خطاب الهجرة الأوروبيرسالة مفتوحة إلى حرس الحدود الأوروبي: حقيقة تخرج إلى النور...أتحاكمين من ينقذ البشر يا أوروبا؟!سوريون وسط شظايا الرصاص المصري وظلمات البحر الأوروبي

 

معتقل سابق في سجن تدمر لدى النظام السوري

2

"صليت في مسجد وكان هذا كافياً لاعتقالي وبداية رحلة عذابي في سجن الرعب"

السجناء السياسيون في سوريا: "قطع الرؤوس أرحم من التعذيب اليومي في أقبية نظام الأسد"حرب البربريات في العالم العربي: الطائفيات لا تصنع أوطاناً، بل تدمر فكرة الوطن!ملكة تدمر في سوريا القديمة: البطلة العربية زنوبيا...من أسيرة الرومان إلى "سبية داعش"مسرحية ''الكرسي الألماني'': سجناء يمثلون تعذيبهم في سوريا: استرجاع ذكريات الألم في سجون سوريا على المسرح

 

ياسين الحاج صالح يرد على الخبير الألماني ميشائيل لودرز

فلنسلّح المجرم بشار الأسد: عن الأكاديمية الألمانية والقضية السورية

نص الحوار مع الخبير الألماني في شؤون الشرق الأوسط ميشائيل لودرزصرخة الكاتب والمعارض السوري ياسين الحاج صالح الى الرأي العام: نتطلع إلى دعمكم اليوم... غدا قد يكون تأخر الوقت!برهان غليون يكتب حول خرافة الحل السياسي في سوريةالكاتب والناشط السوري المعروف ياسين الحاج صالح: انهيار الإطار الوطني للصراع السوري

 

السجناء السياسيون في سوريا

"قطع الرؤوس أرحم من التعذيب اليومي في أقبية نظام الأسد"

الياس خوري: الأبد هدف مجانين السلطة...الأسد و"ما بعد الأبد"!سمر يزبك: حرية الصحافة تعادل في كفة الميزان وجودي كإنسانةكريستين هيلبيرغ: الأسد وداعش...وجها الإرهاب في سورياكلمة مازن درويش بمناسبة تكريمه بجائزة "بن بينتر" الدوليّة من معتقله في سوريا

 

حرية الإعلام في سوريا

سمر يزبك: حرية الصحافة تعادل في كفة الميزان وجودي كإنسانة

جولة مصورة: فرسان حرية التعبير في سجون القمع العربية‏الكاتبة السورية سمر يزبك: ''الشعب السوري رهينة نظام الأسد الديكتاتوري''الأبد هدف مجانين السلطة...الأسد و"ما بعد الأبد"!كلمة مازن درويش بمناسبة تكريمه بجائزة "بن بينتر" الدوليّة من معتقله في سوريا

 

الأزمة في سوريا

خرافة الحل السياسي في سورية

شكرا للبحر الذي استقبلنا بدون فيزا.. رسالة وداع كتبها لاجئ سوريالمبعوث العربي والدولي الأسبق لسوريا الأخضر الإبراهيمي: حماية وإيواء لاجئي الحرب السورية...أضعف الإيمانالدروز والحرب في سوريا: بيضة القبان في الأزمة السورية؟سوريا الأسد بلا أسد.....النهاية الحتمية

 

حوار مع الشاعرة والمخرجة السورية هالا محمد

الدفاع عن ثقافة حب الحياة في وجه ثقافة الموت

الخبيرة الألمانية في الشأن السوري كريستين هيلبيرغ: خلايا العمل المدني...بؤر لنمو ديمقراطية سوريةحرب البربريات في العالم العربي : الطائفيات لا تصنع أوطاناً، بل تدمر فكرة الوطن!الأبد هدف مجانين السلطة...الأسد و"ما بعد الأبد"!

 

المدنيون في سوريا...ضحية سنوات من الحرب الطاحنة

 

الصفحات