فنان شاب والده سوري دمشقي ووالدته من مدينة دريسدن الألمانية يقيم عملاً فنياً أمام كنيسة دريسدين الشهيرة من أجل ضحايا سوريا

ثلاث حافلات ألمانية مستعملة تم جلبها ورفعها رأساً على عقب  لتحاكي شكل حافلات تم استخدامها في حلب من أجل حماية السكان من رصاص قناصة نظام الأسد وحلفائه.

يشار إلى أن حركة بيغيدا وحزب "البديل من أجل ألمانيا" المناوئين للمهاجرين والإسلام انتقدا هذا العمل الفني ووصفاه بـ "الجنون والخردة"، في حين رحبت بلدية مدينة دريسدن وعمدتها بالعمل الفني الذي من المقرر أن يبقى أمام كنيسة درسدن الشهيرة "فراونكيرشه" لمدة شهرين تذكيراً بضحايا حلب وسوريا.

 

 

[embed:render:embedded:node:24569]