ازدراء الأديان: هل يحتاج الله إلى محام؟

ردّة هنا. وتجديف هناك. زعزعة عقيدة هنا وإخلال بالسلم الأهلي والوحدة الوطنية هناك. تعددت التسميات والتهمة واحدة. هي ازدراء الأديان. تهمة فضفاضة تتأرجح بين احترام المعتقد وحرية التعبير. وفيما يتمسك بها الكثيرون نصرة لعقائدهم، يشبهها آخرون بعصا السلطات السياسية والدينية. سؤال: ألم يحِن الوقت لشطب هذه التهمة من الدساتير؟
ردّة هنا. وتجديف هناك. زعزعة عقيدة هنا وإخلال بالسلم الأهلي والوحدة الوطنية هناك. تعددت التسميات والتهمة واحدة. هي ازدراء الأديان. تهمة فضفاضة تتأرجح بين احترام المعتقد وحرية التعبير. وفيما يتمسك بها الكثيرون نصرة لعقائدهم، يشبهها آخرون بعصا السلطات السياسية والدينية. سؤال: ألم يحِن الوقت لشطب هذه التهمة من الدساتير؟

هي قصيدة أو كتاب، لوحة وأحيانا مجرّد تغريدة تجرّ صاحبها وراء القضبان ... والتهمة: ازدراء الأديان! تهمة مثيرة للجدل تشهرها الأنظمة السياسية بحجة حماية الذات الالهية حتى تحولت إلى كابوس للمفكرين والمبدعين. ازدراء الأديان، مسموح هنا وممنوع هناك، فهل يحتاج الاله فعلا إلى محامي؟

ردّة هنا. وتجديف هناك. زعزعة عقيدة هنا وإخلال بالسلم الأهلي والوحدة الوطنية هناك. تعددت التسميات والتهمة واحدة.

هي ازدراء الأديان. تهمة فضفاضة تتأرجح بين احترام المعتقد وحرية التعبير.

 

 

وفيما يتمسك بها الكثيرون نصرة لعقائدهم، يشبهها آخرون بعصا السلطات السياسية والدينية.

ونحن نسأل: الم يحِن الوقت لشطب هذه التهمة من الدساتير؟ هل الاعتداء على فكرة ما يعني بالضرورة التعدي على مَن يؤمن بها؟ وماهي الحدود التي تفصل النقد عن التحقير؟

 

مقالات تحليلية من موقع قنطرة

شحرور: "الإسلام الحالي صناعة أموية عباسية والدين ليس أداة للإستبداد"

هل فشل التنوير العربي أم تعثر؟

لماذا توقف اجتهاد العقل العربي؟

التنوير في الإسلام: نحو إسلام برؤية حداثية

"ادعاء افتقار الإسلام إلى التنوير...كليشيه غربي قديم"