"من المؤلم عندما يقول الناس: قم بعملك في بلدك"
"توجد عنصرية في ألمانيا، وهذا نعرفه جميعا. كل من هم "مهاجرون" يعرفون أنه يوجد شكل من العنصرية اليومية المبيتة وعنصرية قبيحة. أنا أعايش العنصرية في كل يوم. ويكفي هنا إلقاء نظرة إلى حسابي في فيسبوك وتويتر. والآن يتم أخيرا الكلام عن ذلك. والناس يتحدثون عن تجاربهم، لكن نكون مجبرين على سماع أشياء مثل :" أنتم تخيلتم هذه الأشياء". وهذا قاسٍ.
والساسة عندنا لم يعملوا البتة على أن تكون عندنا عنصرية أقل في ألمانيا. فالحزب المسيحي الاجتماعي كحزب مشارك في الحكومة يساهم في كل يوم في أن يعبِّر الناس بدون قيد عن عنصريتهم. وحاليا لا أرى أنه سيتم قبولي يوما ما من الجميع في ألمانيا كألماني. لكن هذا لا يؤلمني. الشيء الذي يؤلم هو عندما يقولون: قم بعملك في بلدك. وهذا لا يمكن أن أقبله.

لا أتوقع شيئا من الجدل حول الوسم المنتشر في الإنترنت: "أنا اثنان" أو الهاشتاغ: " مِي تو / MeTwo# "، فالعنصرية لا تختفي. وعلى الرغم من ذلك يكون من المرغوب فيه أن يحصل تحسيس من جراء ذلك: أن يشعر المعلم الآن بالمباغتة ويقول: اللعنة، لقد كنت المعلم الذي ضحك بملئ فمه عندما عبر حينها جيم أوزدمير [سياسي ألماني من أصل تركي] عن رغبته في الالتحاق بالثانوية".
نحن غير مجبرين على الحديث عن الناس الذين يعرفون أنهم عنصريون. لكن أولئك الذين لم يطلقوا عن قصد تعليقاتهم، يجب أن يلاحظوا الآن كيف هي جارحة ومؤثرة".
الزواج عبر الشبكة العنكبوتية
الإنترنت وسيلة المسلمات للبحث عن شريك الحياة في أوروبا
وكالات زواج إسلامية في الإنترنت
الخاطبة الإلكترونية
محمود الحسني الصرخي - رجل دين عراقي شيعي يدعم الحوار والإصلاح
عمامة سوداء مغردة خارج السرب الشيعي العام؟
يوم في حياة الأيزيدية في إقليم كردستان العراق
كشف الأسرار عن بيوت الأيزيدية في العراق
الجدل حول الحجاب في أوروبا:
ما هي الأسباب التي تدفعني كمسلمة لعدم ارتداء الحجاب؟
دردشة عربية-ألمانية