بعد ثلاثة عقود ونيف، تعود نوبل إلي أفريقيا وإلى ما بعد الكولونيالية. ففي سياق سعى الجائزة إلى ترميم سمعتها بعد سلسلة من الفضائح، مالت الأكاديمية السويدية في الدورتين الأخيرتين إلى خيارات آمنة، و"صائبة سياسياً". بحسب تلك المعايير، يبدو عبد الرزاق قرنح مرشحاً مثالياً، مُسلم وأفريقي لاجئ ومهاجر وكاتب كوزموبوليتاني وأكاديمي ما بعد كولونيالي.المزيد