رغم حماسة عواصم أوروبية كثيرة في الانتصار للمتمردين على حساب نظام القذافي في 2011، خسرت أوروبا نفوذها في ليبيا، ما مكّن قوى اقليمية على غرار روسيا وتركيا من سدّ الفراغ وايجاد موطئ قدم لها على سواحل لا تبعد سوى 200 كلم عن سواحلها. لكن الحراك السياسي الأخير في ليبيا قد يفرض على الأوروبيين محاولة استعادة النفوذ، في بلد تربطه بأوروبا الكثير من المصالح المشتركة. تحليل إسماعيل دبارة لموقع قنطرة.المزيد