كان ضروريا أن يكون الجيل المغاربي الأول في فرنسا حذرا من أجل البقاء، فيما كانت مسألة الذاكرة ثانوية للجيل الثاني الشاهد على تضحيات والديه، إلا أن الجيل الثالث ولا سيما النساء -القريب بما يكفي من هذا التاريخ المؤلم والبعيد بالوقت نفسه عنه- هو الذي تمكن من سبر أغوار قصص الجيلين الأول والثاني في فرنسا.المزيد