الفيلسوف المصري عبد الرحمن بدوي جاء إلى دنيانا فملأها علما وفلسفة وترجمة ونشاطا. لا ريب أنه جبل معرفي ومفخرة عربية وإسلامية وقامة فلسفية وإذا كان ابن رشد أو الفارابي هما المعلم الثاني فعبد الرحمن بدوي هو المعلم الثالث ففي جعبته أكثر من 100 كتاب مما يجعل كثيرين من هواة جمع الألقاب كدكتور وبروفسور موقع سخرية. تعليق الكاتب إبراهيم مشارة.المزيد