أن أكتب، هو بالضبط، أن أعثر على فسحة للعيش. الكتابة تحوّل تلك الفسحة إلى واقع مشتهى، بينما يكون الواقع خيالا أو كابوسا تساعدنا الكتابة على الصحوة منه. الكتابة هرب. بناء الشخصيات يجعلنا نعيش معها لأن في الحياة نلتقي بمن يستحق أن يكون شخصية روائية. في سورية، لم تكن الكتابة موجّهة إلى جمهور عريض بل نخبوي. لذلك يصعب أن تكون لها وظيفة معينة خارج نطاق المتعة الشخصية ومحاولة الوجود في مكان لا وجود فيه لمواطن أو إنسان. لا انتماء يحمي الشخص ولا إحساس بالكينونة.المزيد
الزواج عبر الشبكة العنكبوتية
الإنترنت وسيلة المسلمات للبحث عن شريك الحياة في أوروبا
وكالات زواج إسلامية في الإنترنت
الخاطبة الإلكترونية
الصرخي - رجل دين عراقي شيعي "داعم للسنة وداعٍ للحوار مع داعش"
عمامة سوداء مغردة خارج السرب الشيعي العام؟
يوم في حياة الأيزيدية في إقليم كردستان العراق
كشف الأسرار عن بيوت الأيزيدية في العراق
الجدل حول الحجاب في أوروبا:
ما هي الأسباب التي تدفعني كمسلمة لعدم ارتداء الحجاب؟
دردشة عربية-ألمانية