روحاني يحث الحرس الثوري والباسيج -المؤيدين للمرشح المحافظ رئيسي- على عدم التدخل بالانتخابات

بدأ الإيرانيون اليوم الجمعة (19 مايو/ أيار 2017) التصويت في الانتخابات التي تحتدم فيها المنافسة بين الرئيس البراغماتي حسن روحاني ورجل الدين المحافظ إبراهيم رئيسي وقد تحدد سير الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية وعودة إيران للتواصل مع العالم. وفي تحذير نادر سلط الضوء على التوترات السياسية المتصاعدة حث الرئيس حسن روحاني الحرس الثوري وميليشيا الباسيج التابعة له، والمتوقع تأييد أفرادها للمرشح رئيسي، على عدم التدخل في الانتخابات.

وكانت الشكوك في أن أفراد الحرس الثوري وميليشيا الباسيج زوروا نتائج الانتخابات لصالح الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد في 2009 قد تسببت في احتجاجات دامت ثمانية أشهر في جميع أنحاء البلاد. وتقول منظمات حقوقية إن عشرات قتلوا واعتقل المئات في أكبر اضطرابات في تاريخ الجمهورية الإسلامية.

وتبادل رئيسي (56 عاما) وروحاني (68 عاما) الاتهامات بالفساد والوحشية على شاشات التلفزيون بحدة لم تر الجماهير مثلها منذ قيام الثورة الإسلامية عام 1979. وينفي كل منهما هذه الاتهامات. رويترز

السياسة الاقتصادية في إيران

الفشل الاقتصادي للرئيس الإيراني حسن روحاني

حوار مع أول رئيس لجمهورية إيران الإسلامية أبو الحسن بني صدر

علاقة إيران بالغرب ظاهرها الصراع وباطنها التسوية

الإسلام الإيراني والديمقراطية - سيرة التبنّي واستتباب نظام وﻻية الفقيه

"تطبيق الشريعة لا يخلق المتدين بل المتدين هو مَن يطبقها"

الجمهورية الإسلامية 

إيران.. هوة سحيقة بين نظام الملالي والشعب الإيراني

الفنانة الإيرانية برستو فروهر: "اغتيال مخابراتي سياسي لأبي وأمي في قلب طهران"

"لماذا يُعقَد الأمل على نظام الملالي القاتل؟"

الانتخابات البرلمانية في إيران واستبعاد حفيد الخميني من انتخابات خبراء القيادة

شظايا الثورة الخمينية تحرق كروت حفيد الخميني السياسية

التعلم باللغة الأم في بلد متعدد القوميات كإيران - التعددية اللغوية فرصة ثمينة

تعلم اللغة القومية الأم...حق أساسي من حقوق الإنسان

حوار مع الحقوقية الإيرانية شيرين عبادي أول مسلمة حائزة على جائزة نوبل للسلام

بعد الاتفاق النووي..."حان الوقت للاتفاق على أولوية حقوق الإنسان"

إيران بعد الاتفاق النووي مع الغرب

الرئيس روحاني...رجل أمن مخابراتي أم داعية إصلاح برغماتي؟