يبدو أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبّون اختار السلاح الأكثر شعبية في الجزائر -التي استعمرتها فرنسا لمدة قرن كامل- ألا وهو سلاح "العمالة والتخوين" من أجل حجب مواقع إلكترونية منخرطة في الحراك تغطي أخبار سجناء الرأي بصفة مستمرة، مستعينا بترسانة من الصحافة الموالية التي باتت عبئا على الانتقال الديمقراطي في هذا البلد. الصحافي إسماعيل دبارة -عضو الهيئة المديرة لمركز تونس لحرية الصحافة- يسلط الضوء لموقع قنطرة على حملة حجب مواقع وملاحقة إعلاميين تنذر بالكثير في الجزائر.المزيد