يسعى قادة البلاد إلى إنهاء الحراك الاحتجاجي الشعبي، لكن من دون نتيجة إذ يصعب على تبون إقناع الجزائريين بأنهم على موعد وشيك مع حلول "جزائر جديدة". فالجزائريون لم يعودوا مستعدين للقبول بقادة متقدّمين في السن يستخدمون مظهر الديمقراطية الخادع للبقاء في الحكم. بل هم يريدون نموذجاً قيادياً يستمد شرعيته من الإصلاحات الحقيقية. تعليق دالية غانم.المزيد