وحدة مكافحة التطرف المتنقلة التابعة لجامعة الأزهر الإسلامية في القاهرة. إنها "جبهة المقاهي " في الشوارع المصرية لمواجهة التعاطف مع التنظيمات الإرهابية. الجامع الأزهر في القاهرة يكافح من أجل التعامل بالشكل الصحيح مع التشدد الإسلاموي. وها هو يرسل شيوخه إلى المقاهي بدلا من المساجد بهدف الوقاية من التطرف. كريم الجوهري يسلط الضوء من القاهرة لموقع قنطرة على كفاح الجامع الأزهر من أجل مكافحة التطرف.المزيد

أما زال مركز الأمة الإسلامية في العالم الناطق باللغة العربية؟ وهل الجامع الأزهر صوت واحد فقط من بين أصوات كثيرة في العالم الإسلامي؟ أقامت جامعة الأزهر في القاهرة مؤتمرا عالميا للسلام استضافت فيه بابا الكنيسة الكاثوليكية فرانسيس كعامل جذب رئيسي. بهذا المؤتمر تبحث الأزهر -أقدم الجامعات الإسلامية السُّنية- عن مكانتها في العالم الإسلامي، كما يرى الباحث الألماني ألكسندر غورلاخ في تحليله التالي لموقع قنطرة.المزيد

كشف الأمين العام لمجلس الإفتاء بجامع الأزهر بالقاهرة الشيخ خالد عمران عن موقف الأزهر كمؤسسة علمية تجاه قضية تغطية المرأة لوجها بالكامل، معتبراً أن القرآن والسنة لم يأمرا المرأة المسلمة بتغطية الوجه بالكامل.المزيد

الدين والسياسة يشكلان ثنائية متنافرة، إلا أن التوظيف السياسي للإسلام على يد الأنظمة السلطوية أو الحركات الإسلامية ألحق أضرارا بالغة بالدولة والمجتمع والإسلام معاً، وأنشأ صراعاً سياسياً واجتماعياً على الدين والشرعية على حساب القيم التي تنظم علاقة الدولة بالمجتمع. هذا التوظيف يساعد النخب السياسية والدينية في الشرق الأوسط في الحفاظ على هياكل سلطوية تضمن بقاءها، كما يرى الباحث حكيم خطيب في تحليله التالي لموقع قنطرة.المزيد

ندد العالم العربي بهجمات باريس. لكن الصحفي الألماني كريستوف إيرهاردت يرى مع ذلك أن الدول العربية تعتبر في الواقع شريكاً صعبًا للغرب في المواجهة ضد تنطيم الدولة الإسلامية. وفي وجهة نظره التالية يقارن بين نظام الأسد والأنظمة العربية الأخرى في هذا السياق.المزيد

يرى شيخ الأزهر أن من يحاكم الإسلام بـ "داعش" وبالحركات المسلحة يسمح أيضا بمحاكمة المسيحية بالحروب الصليبية. خالد الكوطيط أجرى الحوار التالي مع الدكتور أحمد الطيب شيخ مؤسسة الأزهر، إحدى أكبر المرجعيات الدينية السنية في العالم الإسلامي.المزيد

عملية حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة الوحشية من قبل تنظيم "داعش"، لم تثر فقط سخط واستياء العالم، وإنما دفعت الكثيرين إلى التساؤل عن المرجعية الفكرية، التي استند إليها هؤلاء المجرمون لتنفيذ فعلهم الإجرامي البربري. كما طرح السؤال المستفز: هل يمكن تبرير مثل هذه الأفعال النكراء باسم الإسلام؟ الكاتب المعروف علي أنوزلا يستقرئ الجذور الفقهية والتاريخية للإعدام بـ "التحريق" ويطالب بإعادة النظر في أصول الفقه الإسلامي و إحداث قطيعة مع ثقافة العنف السائدة.المزيد