في الذكرى السنوية الستين لقتل متظاهرين جزائريين عام 1961 في باريس اعترفت الرئاسة الفرنسية لأول مرة باعتقال الآلاف وسقوط جرحى كثيرين ورمي جثث العشرات في نهر السين وعدم عثور عائلات كثيرة على جثث أبنائها المختفين. الرئاسة الجزائرية دعت إلى معالجة ملفات الذاكرة مع فرنسا بعيدا عن "الفكر الاستعماري".المزيد