للغة الطارقية الأمازيغية ثلاث لهجات: تماشق وتماجق وتماهق. والطوارق بربر وبدو رُحّل هي لغتهم أيضا في تارجة جنوبي غرب ليبيا (سابقاً: وادي الآجال، وحالياً: وادي الحياة). مصطفى بشير يحكي لنا من حكاياتهم.المزيد
في روايته "العودة"، يصف الكاتب الليبي هشام مطر بحثه دون جدوى عن والده المعارض المختَطف دون أثر، ولحظة أمل قصيرة تلت سقوط القذافي. في حواره -مع كلاوديا منده لموقع قنطرة- يرى أن التمزق في ليبيا واليمن وسوريا أكثر واقعية من الطموحات الثورية، لأنه نتاج حكم عقود من الدكتاتورية. ومَثَلُ من يرى الربيع العربي صداعاً كمثل امرأة مغتصبة، تقول: "ربما كان هذا خطئي"، كما لو أننا جميعاً لم نكن نستحق شيئاً أفضل.المزيد
في روايته "العودة" -المترجمة أيضاً إلى الألمانية- يواجه الكاتب الليبي هشام مطر -المولود في نيويورك عام 1970 والمترعرع في العاصمة الليبية طرابلس- أشباح ماضيه: اختفاء والده وتاريخ بلده المصادر وانتكاسة الحلم بليبيا جديدة. الناقدة الأدبية كلاوديا كراماتشيك تقدم لقراء موقع قنطرة العرض التالي للرواية، ولرحلة في الماضي يصبح فيها الخاصُّ عامّاً والعامُّ خاصّاً، وتنتصر فيها القوة الكامنة في أعماق المحكوم عليهم بالهزيمة.المزيد
تناول الكاتب الليبي هشام مطر في روايته الأولى التجارب القاسية التي عانتها أسرته من نظام معمر القذافي الدكتاتوري، والآن يسلط الضوء في روايته الجديدة على الآثار التي تركها اختفاء الأب على حياة ابنه. فولكر كامينسكي يستعرض رواية هشام مطر "تشريح اختفاء" التي صدرت الآن في ترجمتها الألمانية.المزيد
جاءت الثورة الليبية إجابة مقنعة على استبداد نظام معمر القذافي. والآن بعد أن تمكَّن الليبيون من إسقاط هذا النظام الدكتاتوري، ينبغي لهم الآن الدفاع عن حريَّتهم والاستفادة من تجربة جيرانهم في تونس ومصر. هشام مطر في قراءة للثورة الليبية وما بعدها.المزيد
يعيش الكثير من الكتَّاب الليبيين منذ عدة عقود في المنافي بسبب قمع الحياة الثقافية في وطنهم من قبل نظام معمر القذافي الديكتاتوري. ولكن مع الثورة الليبية تغيَّر كلّ شيء أيضًا بالنسبة لهم. سوزانا طربوش تسلِّط الضوء على الكتَّاب والأدباء الليبيين.المزيد
سابق رجال الإنقاذ المغاربة بدعم من فرق أجنبية الزمن للعثور على ناجين وتقديم المساعدة للمشردين الذين فقدوا منازلهم بعد أكثر من 48 ساعة على الزلزال المدمر الذي خلف آلاف القتلى والجرحى.