الغرض الرئيسي من خطوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل هو تمرير قرارات أخرى في المنطقة العربية، وخلق ظروف تفاوض جديدة مع الفلسطييين، بحسب ما ينقل الصحفي إسماعيل عزام عن محللين. وليس من المتوقع تنفيذ هذا القرار لأنه من المستبعد أن تنقل جل القوى الغربية سفاراتها إلى القدس، كما أن اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة له ثمنه الباهظ على إسرائيل، وهو ما لا تريده واشنطن أيضا.المزيد