بغض النظر عن القانون، هل يعترف جميع الألمان بأن الحاصلين على الجنسية الألمانية هم ألمان؟ لا أحد ينكر أن ألمانيا بلد هجرة، لكن التشبث بفهم ماضوي لألمانيا -ومناقض للواقع- لا يخدم سوى اليمين واليمين الشعبوي، بل ويشكل خطرا على اللحمة الاجتماعية. هذا ما يلاحظه البروفيسور أندرياس بوك في هذا المقال التحليلي الخاص بموقع قنطرة، معتبرا أن من العنصرية أيضاً اعتبار أن الألماني: هو من ينطق الألمانية بدون لكنة أجنبية.المزيد