أراد الرئيس الفلسطيني محمود عباس بإعلانه عن إنذار نهائي جريء في الأمم المتحدة أن يرى تحركا باتجاه السلام قبل أن يغادر المشهد السياسي، آملاً في أن يوقظ إمهاله لإسرائيل -سنة واحدة لإنهاء الاحتلال- الولايات المتحدة من سباتها ويجبر تل أبيب على تفاوض جاد يُنهِي احتلالها فلسطين وإلا فإن البديل هو العنف. تحليل داوود كُتّاب.المزيد