محطات متعددة، وجدت فيها الدبلوماسية المغربية نفسها مجبرة على التبعية، لمواقف حلفائها في ملف أو قضية. لكن انصدام المغرب من تخاذل حلفاء في قضية الصحراء ومسائل إقليمية، دفعه لتبني منهجية جديدة براغماتية في خياراته الدبلوماسية: تقاطِع الولاء للأحلاف التقليدية، وتجعل معيار المصلحة ضابط سياسته الخارجية. الباحث محمد طيفوري يجيب على سؤال لموقع قنطرة: كيف خرجت الرباط من شرنقة الولاء إلى الاستقلالية؟المزيد