تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • English
  • Deutsch
  • عربي
Qantara.de - Dialog mit der islamischen Welt
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • ثقافة
  • جدليات
  • صور
  • قنطريات
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • قنطريات
  • ثقافة
  • ملفات
  • جدليات
  • ألبومات صور

smartphone menu rubriken

  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • قنطريات
  • ثقافة
  • ملفات
  • حوارات
  • جدليات
  • ألبومات صور
  • رسائل القراء
عودة الى بداية الصور
جميع الألبومات

توارث عائلي للسلطة السياسية في لبنان

منذ عقود وعدة عائلات لبنانية تلعب دوراً رئيسياً في المشهد السياسي في البلد الذي تتقاسمه عدة طوائف، ما جعل تلك العائلات تعرف بـ"البيتوتات السياسية" التي تكاد لا تشهد أي دورة نيابية غياب أحد أفرادها أو أصهارها. ومنها المسيحية والإسلامية السنية والدرزية، ولعبت بعض العوائل الشيعية دوراً بارزاً في لبنان قبل ظهور الحركات الشيعية مثل حركة أمل وحزب الله.

توارث عائلي للسلطة السياسية في لبنان

عائلة الجميل: كان يتزعم مناطق لبنان قبل استقلاله العديد من العائلات الإقطاعية والتي تولّى بعض أفرادها قيادة البلاد بعد الاستقلال. وقد أصبح رجالات الاستقلال بذرة لعائلات سياسية مازالت تلعب دوراً في القرار السياسي حتى الآن. من أولئك الرجالات بيير الجميل (على يسار الصورة في الصف الأول) وإلى جانبه رئيس الوزراء الأسبق رشيد كرامي.

توارث عائلي للسلطة السياسية في لبنان

عائلة الجميل أيضاً: تولى أمين الجميل رئاسة الجمهورية خلفاً لأخيه بشير الذي اغتيل قبل تسلم الرئاسة. دخل نجل أمين الجميل، بيير الجميل، البرلمان عام 2000، وتم اغتياله عام 2006، وجاء بعده أخوه سامي الذي دخل البرلمان عام 2009. الصورة تجمع أمين الجميل (على اليمين) ووالدته ونجله بيير الجميل الذي تم اغتياله.

توارث عائلي للسلطة السياسية في لبنان

عائلة شمعون: كان كميل شمعون وزيراً في حكومة الاستقلال الأولى، وأصبح لاحقاً الرئيس الثاني بعد الاستقلال. أنشأ حزب «الوطنيين الأحرار» وترأسه حتى وفاته.

توارث عائلي للسلطة السياسية في لبنان

عائلة شمعون أيضاً: ولى كميل شمعون ابنه داني قيادة الميليشيا المسلحة "الأحرار"، وبعد اغتيال داني شمعون عام 1991، عاد نجله دوري شمعون إلى لبنان ليترأس الحزب. في أسفل الصورة ملصق لداني شمعون مع عائلته، وفوقها صورة لبشير الجميل الذي تم اغتياله قبل أن يستلم منصب رئاسة لبنان.

توارث عائلي للسلطة السياسية في لبنان

عائلة فرنجية: اُنتخب سليمان فرنجية رئيساً للبنان عام 1970، وهو ابن حميد فرنجية الذي كان واحداً من رجالات الاستقلال. اغتيل ابن سليمان، النائب والوزير طوني فرنجية عام 1978 على يد ميليشيا "القوات اللبنانية".

توارث عائلي للسلطة السياسية في لبنان

عائلة فرنجية أيضاً: بعد اغتيال طوني فرنجية، تولى نجله سليمان طوني فرنجية قيادة تيار المردة بعده، كما شغل عدة وزارات وكان مرشحاً لرئاسة الجمهورية.

توارث عائلي للسلطة السياسية في لبنان

عائلة الحريري: بعد اغتيال رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري عام 2005، تولى ابنه سعد الحريري قيادة تيار المستقبل. ويشغل سعد الحريري منصب رئيس الوزراء اللبناني. وعمته بهية الحريري نائبة في البرلمان منذ عام 1992.

توارث عائلي للسلطة السياسية في لبنان

عائلة سلام: كان رئيس الوزراء الراحل صائب سلام أحد أهم رجال الدولة قبل الحرب الأهلية، وتولى رئاسة الحكومة في عهد 4 رؤساء لبنانيين. وبعد وفاته عام 2000 خلفه سياسياً ابنه تمام سلام رئيس الوزراء اللبناني السابق.

توارث عائلي للسلطة السياسية في لبنان

عائلة كرامي: كان عبدالحميد كرامي أحد رجال الاستقلال، وقد تولى ولداه رشيد وعمر منصب رئاسة الوزراء في 10 حكومات. أما حفيده فيصل عمر كرامي فشغل منصب وزير في حكومة نجيب ميقاتي 2011. في الصورة يظهر رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رشيد كرامي (على اليمين) مع كل من حسين عويني وريموند أده وبيير الجميل.

توارث عائلي للسلطة السياسية في لبنان

عائلة جنبلاط: (دروز) ورث وليد جنبلاط زعامة طائفة الدروز الموحدين ورئاسة الحزب التقدمي الاشتراكي عن والده الراحل كمال جنبلاط. في الصورة يظهر جنبلاط وهو على قبر والده في الذكرى الأربعين لاغتياله. وقد قلّد جنبلاط نجله تيمور الزعامة الدرزية عام 2017.

توارث عائلي للسلطة السياسية في لبنان

عائلة أرسلان: (دروز) النائب والوزير السابق طلال أرسلان هو نجل النائب والوزير السابق عبد المجيد أرسلان الذي كان أحد رجالات الاستقلال.

توارث عائلي للسلطة السياسية في لبنان

عائلات شيعية (عائلة الأسعد وآل حمادة): لعبت بعض العوائل الشيعية دوراً بارزاً في لبنان قبل ظهور الحركات الشيعية مثل حركة أمل وحزب الله، والتي حجّمت دور تلك العائلات. إلا أن بعض أفرادها ما يزالون يزاولون السياسة مثل رئيس حزب الانتماء اللبناني أحمد الأسعد، ابن رئيس مجلس النوّاب اللبناني السابق كامل الأسعد. بالإضافة إلى رئيس حركة قرار بعلبك – الهرمل علي صبري حمادة، ابن رئيس مجلس النواب الأسبق صبري حمادة. حقوق النشر: دويتشه فيله 2018.

PausePlay
السابقالتالي
  • أحدث مقالات قنطرة
  • الأكثر قراءة
  1. الرواية اليمنية "خمسة منازل لله وغرفة لجدتي"

    رحلة قروي في البحث عن الله

  2. أزمة مياه في تونس "مطمور روما" الخصيب

    تونس "الخضراء" العطشى إلى الماء

  3. الذكرى الـ750 لوفاة الرومي: الجزء الثاني

    محبة بلا تمييز في كتابات الرومي

  4. الملالي والإسلام الشيعي في إيران

    رأي المفكر الإيراني سروش بثورة الحجاب

  5. ارتفاع الأسعار في المغرب

    ما وراء الصدام المؤسساتي في المغرب

  6. العنصرية في العالم العربي

    "ابحث عن الأصل"...التفكير في إشكاليات العنصرية عن العرب

  1. تعذيب واغتصاب نساء سوريا

    سوريات في سجون الأسد...جرائم يومية ضد الإنسانية

  2. الإسلام والمثلية الجنسية

    "القرآن لا يحرّم المثلية الجنسية"

  3. الاسم الغامض للإله في الإسلام والمسيحية واليهودية

    اسم الله الأعظم أصعب الأسئلة!

  4. دراسة إدراكية تكشف مفاجأة علمية

    هكذا يعالج الدماغ اللغتين العربية والألمانية

  5. النجمة والهلال في الثقافات الإسلامية اليهودية المسيحية

    الرموز الدينية في رحلتها التاريخية

  6. الرواية اليمنية "خمسة منازل لله وغرفة لجدتي"

    رحلة قروي في البحث عن الله

قنطريات

  • تحليل من موقع أوريان 21: المغرب: الملك يعود إلى الواجهة من أجل صورة المملكة

  • اشتباكات السودان: مأساة بريطاني ماتت زوجته جوعا بعد مناشدات متكررة تجاهلتها سفارة بلاده

  • أدونيس: ما هي دلالات زيارة الكاتب السوري إلى السعودية؟

  • أفلام برليناله القصيرة.. امتزاج الجنسيات والثقافات

المزيد من موضوعات قنطرة
تابع موضوعات قنطرة
شارك في نشرة الموقع الأسبوعية

أحدث معارض الصور

هيئة الانتخابات تعلن فوز إردوغان: أعلنت الهيئة العليا للانتخابات في تركيا فوز إردوغان في جولة الإعادة وحصوله على 52.14% من الأصوات بعد إحصاء "جميع الأصوات تقريبًا". وهنأت الهيئة إردوغان على فوزه. وأعلن رئيس الهيئة أحمد ينار أنه بعد إحصاء 99.43 بالمئة من صناديق الاقتراع، حصل منافس إردوغان كيليتشدار أوغلو على 47.86 بالمئة. وأضاف أنه مع وجود فارق يزيد عن مليوني صوت فإن بقية الأصوات التي لم تحصَ بعد لن تغير شيئًا في النتيجة.

إردوغان رئيس تركيا لثالث مرة بعد جولة ثانية غير مسبوقة في الانتخابات التركية

تمكن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان من الفوز بولاية ثالثة بعد هزيمة منافسه، مرشح المعارضة كمال كيليتشدار أوغلو، في جولة إعادة غير مسبوقة في الانتخابات التركية 2023. هنا لقطات من "الجولة الحاسمة".

  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • قنطريات
  • ثقافة
  • ملفات
  • حوارات
  • جدليات
  • ألبومات صور
  • رسائل القراء
  • من نحن
  • الجهة المسؤولة
  • Privacy Policy